تدور القصة في امبراطورية تيرموون المتداعية، الاميرة المتكبرة الانانية ميا تم الحكم عليها بالاعدام- او على الاقل كان من المفترض ذلك! بدلا من ذلك، استيقظت بعمر ١٢ عاماً وحصولها على فرصة ثانية في الحياة، شرعت في تصحيح الأخطاء التي لا تعد ولا تحصى التي ابتليت بها الإمبراطورية المريضة. حكم فاسد؟ موجود. مشاكل الحدود؟ موجود. مصائب طبيعية وصراعات اقتصادية؟ فالكثير من العمل الجاد وشخصية ميا لا يختلطان، ولتفادي المقصلة في حياتها الثانية باي طريقة ممكنة فهي مرعوبة فقط لان المرر بنفس العملية غاية في الألم، وميا تكره الألم أكثر من العمل.